استكانة

ابواب إذا  أتى  العصر  والأبواب  موصدة في يوم  جمعة غابوا عنك من غابوا فسوف   تأتيك   من   برنامج   درر فــريدة   ولــها  في  الحسن  أثــواب أبوابه   ما لها   في   عصرنا   شبه وصــوته  دافــىء  والـصـوت  غلاب فـــريدة   (  كـفـريـد ) فـي    تفرده لــولا   الـتـفـرد  مـا  للعـيـن أهـداب من  اسمه  نال  حظا   وافرا   أدبا إن  الــتـفـرد   والإخـلاص  أسـبـاب أبا  (   دعـاء ) إذا  ما قيل  من  ثقة هــل للإذاعــة  والإبــداع  مـحــراب قــلـنـا ( فريد ) فذاك الصوت يسعدنا وذاك  لا شـــــك  للإبــداع  أبــواب فلا   تكلف   فيه   أو    به   نزق بـــل الــبــساطـــة روح فـيه تـنساب وخــفـة    الدم     تعبير    وترجمة للــنــفــس عــن صـفـوها والله وهاب شــكـرا من القلب ماهـب النسيم وما فــاحــت مــن الــود أزهـار وأطـيـاب شعر متنبي العصر الأديب السعودي القدير والروائي  والقاص والشاعر الكبير أحمد محمد حلواني القنفذة الغادة

(   بارق الوفاء والشجاعة والكرم   ) سيل  من الغيث  أم سيل  من  القيم في  ( بارق العز ) والإقدام  والشيم فالخير  في   أرضها  كالغيث  منهمر والجود في  أهلها  من سالف القدم شيوخها   كالجبال  الشم  في   ثقة هم   الأوائل  في  الأخلاق  والكرم (   شيوخها  ) خلد  التاريخ  بصمتهم لهم   شموخ   وعزم    بالغ   الهمم يابارق   الحسن   والأخلاق   معذرة إذا  تعثر  في   وصف  العلا  قلمي فإن توقفت  في ( ريدان ) مندهشا فالرند  والشهد  والقيصوم   كالحلم مياه  (   ريدان  )   للزوار   وافرة وبوح  أشجاره  يغني    عن   الكلم وإن  نظرت إلى (هتمان)  مابرحت من روعة المنظر الخلاب لي قدمي وإن شكوت إلى الأضحى فمن ذهب سواه   يشغل  فكر العاشق  النهم و( فقعة ) الطيب قد زادت  محبته كأنه   عااااااااشق   يرنو   لمبتسم نادى (  زبيبة  )  إني   آية   خلقت رمز الجمال وعشق السدر والسلم ومن (شري) يناجي السيل  أودية فالركس والحمض مشغولان بالديم وبقرة  الفاتن  الجذاب   في   وله يقول من لم يزرني  عاش في ندم ومن

( شيوخ ورجال وشباب بارق المجد والتاريخ ) ياشيوخ بارق  ياهل الطيب  والجود يااهل الكرم   والمرجله  والشهامه جميعكم  من خيرة  الناس   معدود وجميعكم    رمز   العلا   والكرامه بارق شيوخه  وصفهم  ماله  احدود في  مدحهم  تبقى  القصايد  علامه يابارق   التاريخ    بالخير    موعود تاريخكم  في  صفحة  المجد  شامه بارق   قبايل   عز  وشموخ  وورود وفوقها    نخوة  شرف   واستقامه سيرة شيوخن تسبق المسك والعود لا قلت ( بارق )   قال  قيمه وقامه منهم  صحابة  سيد  الخلق  محمود أهل  المكارم   والشرف  والزعامه شيوخ  بارق   تضحيه  حب   وصمود حلم   ورجاحة   عقل   زايد  صرامه ورجال بارق   للوطن   فخر  واسود كلن   يجرد   في  الملاقى  حسامه وشبابها     للدار    أبطال    وجنود والكل   فيها    ما  عليهم     ملامه أهل  الولا   والانتما   قول   وعهود اهل  المواقف  والندى   والوسامه من   حدها   لا حدها   برق  ورعود لا جات   فزعه   طيحت   كل  هامه ومن حدها   لا حدها   جود  موجود للضيف  يسكب  مثل  صب الغمامه قصيدتي  تاصل  هل  الجود  وت

( بارق الوفاء والشجاعة والكرم  ) سيل  من الغيث  أم سيل  من  القيم في  ( بارق العز ) والإقدام  والشيم فالخير  في   أرضها  كالغيث  منهمر والجود في  أهلها  من سالف القدم وشيخها   شامخ   كالطود   في  ثقة له   الأوائل  في   الأخلاق    والكرم ( زعبان ) من  خلد  التاريخ   بصمته ومن  إذا  قال  وفى  القول  بالهمم يا بارق   الحسن   والأخلاق   معذرة إذا  تعثر  في   وصف  العلا  قلمي فإن توقفت  في ( ريدان ) مندهشا فالرند  والشهد  والقيصوم   كالحلم مياه  (  ريدان  )    للزوار   وافرة وبوح  أشجاره  يغني    عن   الكلم وإن  نظرت إلى (هتمان) ما برحت من روعة المنظر الخلاب لي قدمي وإن شكوت إلى الأضحى فمن ذهبٌ ســـواه   يـشـغـل  فكر العـاشق  النهم و( فقعة ) الطيب قد زادت  محبته كأنه   عااااااااشق   يرنو   لمبتسم نادى )     زبيبة ( إني   آية   خلقت رمز الجمال وعشق السدر والسلم ومن (شري) يناجي السيل  أودية فالركس والحمض مشغولان بالديم وبقرة  الفاتن  الجذاب   في   وله يقول من لم يزرني  عاش في ند